Saturday, October 14, 2006

قطعة السكر و الجريدة؟

تحرجنى الاسئلة ..من عينة ..انت خلاص اديت عواطفك اجازة؟ نويت تقفل قلبك؟
و لا اجد لها ردا لان من ينتهج العمل طريقا للنجاح يريد للحب عملا و كدا و جهدا ينجحه اكثر من الرومانسيين؟
و لربما تذكرت اغنية ( ماجدة الرومى) و فتاها يقرا الجريدة حينما كنت استمع شعر الرومانسية الحالمة؟
و لربما تخيلتنى هى اضع قطعتى السكر فى فنجانى..و اتوارى خوفا من نظراتها ..بل خجلا ..بل انجذابا ..للانصراف؟
و لربما راتنى فى كلماتها ..مترددا ..قبل ان اعلق و اكتب ...و لربما ترددت هى الاخرى قبل ان ترد على صفحاتها؟
المهم و بعيدا عن الالغاز ..اننى اكتشفت انى لا زلت اشعر و احس بنسمات الحرية حينما اسمع الحب الصادق و القلب الصادق يكتب او يتحدث...تماما كما اشعر بنسمات الحرية حينما احقق عملا من وراؤه فكر؟
و لكم تمنيت ان اصور احلامها تلك حقيقة فاعلة ..و لكم و لكم ...و لكن هدؤا بالله ..كل ده من كام قصيدة..و مرة واحدة شاى و سكر؟
هدوءا ...و رفقا ...قد لا يلتقى معدنك الارضى الصلب ..مع سحاب طائر..و لكنى اعلم جيدا بخلفيتى الفيزيائية ..ان عنصر الحديد يتواجد فى قمم الجبال ...و من يدرى كيف اللقاء التالى؟
المهم انى حسيت اخيرا بلسعة الهوا؟ و ارجع اقول يمكن ؟؟ وجهة نظر؟؟

No comments: